يختلف العلماء حول دقة جواب هذا السؤال، لكن دراسة حديثة أثبتت أن التثاؤب لا علاقة له بالنعاس، وأنه مشاركة في تنظيم حرارة الجسم ونتيجة تبريد الدماغ، فالتوتر ودورة النوم وإثارة قشرة المخ وغيرها من الأنشطة الدماغية تغير من حرارة المخ، ودائما يسبق التثاؤب ارتفاع فى درجة حرارة المخ ومن ثم يرجع المخ إلى درجة حرارته الطبيعية بعد التثاؤب.
وتم التوصل إلى هذه النتائج المهمة بعد إجراء عدة تجارب على الفئران والإنسان من قبل فريق عمل مشترك من جامعة فيينا وجامعة نيويورك.
وتمت التجربة على 120 شخصا من المارة في فيينا -النمسا خلال فصل الشتاء، إذ درجة الحرارة من 1-4 مئوية وفصل الصيف، إذ درجة الحرارة تصل إلى 19 مئوية، وتم التوصل إلى نتيجة مهمة، أن التثاؤب يتم عند تذبذب درجة الحرارة بالزيادة أو النقصان.
وتم التوصل إلى هذه النتائج المهمة بعد إجراء عدة تجارب على الفئران والإنسان من قبل فريق عمل مشترك من جامعة فيينا وجامعة نيويورك.
وتمت التجربة على 120 شخصا من المارة في فيينا -النمسا خلال فصل الشتاء، إذ درجة الحرارة من 1-4 مئوية وفصل الصيف، إذ درجة الحرارة تصل إلى 19 مئوية، وتم التوصل إلى نتيجة مهمة، أن التثاؤب يتم عند تذبذب درجة الحرارة بالزيادة أو النقصان.